عزوه لأخي الأكبر خضر بن جمعان المالكي رحمه الله وطيب ثراه
أبشر حد البشاير والبارود الثاير
طهر يامطهر ولاتهاب
وأندر المشه مع لهاب
وأردها لأخوالي السمان
حلّو من الرخمان إلى صويق
ببندقاً ضدو بها العميل
وشيخنا ساري على ولام
الله يديمه دايم الدوام
طاريه غدى الشام والمدن
وأوفى مطاليبه مع الحكام
وعالي اللي يكرم الضيفان
يوم السعر معدوم بالريال
وأما البكيري صالوا الكتاب
يأطون راع الحنث بالنعال
ديوان سالم جمعان المالكي (أبو فؤاد)